فيك بحب الورود و الشموع و الغُنا ..
و بعشقك يا الحبيب
الهديتني الفرح في طبق من هنا ..
مُشرعه المفردات بإتجاهك دوام
يلا قوم لوّنا ..
و شخبط الهمبريب في المدى البيك براك
إنطرح يوم غيابك تناه ..
أحكي للحلموا بيك في الزمان القديم .. في المقام الرحيم .. عن صور شالتك .. قالتك ذات سكوت ..
عن عصافير صغار .. يندهنك تجي .. و يشكرنّك تفوت ..
يشرعن في الغُنا و من جداول الشعر يغرفنّك بيوت ..
يعرشن بيك بيوت في فضا المستحيل ..
يمرُقنك قمر ليلن الكان طويل .. يسترنبك خفوت .. ما انعرف ليهو راي ..
يرقصن بي وراي ..
حين اغنيك براي ..
و احيا بيكا و اموت ..
بلمحك في نخيل ما انستر ذات سبيط .. لا انكسر لي هبوب لا فتر من تعب ..
بسمعك دندنات سارية بين العصب ..
لحنك البشتهي و صوتك المن دهب ..
طلعتك في سماي .. وقفتك عيد غُناي .. لهفتي الدون سبب ..
بلمحك في الشمس حين تهم بالشروق ..
في الكلام و الهمس حشرجات الحُلوق ..
في شجار النفس للقليب الشفوق ..
في الغُنا المُنحبس هسه كيف المروق ..
هل تصدق يروق ..
الزمان العكر ... و المكان السكر بي إحتواءك يفوق .. !
هل تظن البلاد الهدت خطوتك لي دروب السفر .. تستحقك تجي و تلقى فيك مصلحه ؟
تستحقك تطوف بين زواياها تسمع غُناك الشجي و حسك الما انمحى .. !
دابا نادت عليك و اندفق حنها و إحتياجك صحى ؟
مُش دي ياها القبيل قلبك الكان كتيل أهدتو المشرحه ..
و جرّحت فيك كتير ماها قايلة الزمان بغيابك يدور يهزما و يجرحا ..
و غايتو ما عافيه ليك يا بلد هجرتو و لعنة الذكريات و الفراق الطويل ..
و الليالي القدُر نرتجيهن صباح .. نلقى ليل عاقبو ليل ..
ياهو طبعك قديم هسة وكت الحساب لي شنو روّح شليل .. ؟
يا حبيبي الودود سيبنا من الكلام و أنسى كُلّ العنا ..
و دام قليبك معاي ..
خطوتك ضُل خُطاي ..
فيك بحب الورود و الشموع و الغُنا ..
و بعشقك يا الحبيب
الهديتني الفرح في طبق من هنا ..
و بعشقك يا الحبيب
الهديتني الفرح في طبق من هنا ..
مُشرعه المفردات بإتجاهك دوام
يلا قوم لوّنا ..
و شخبط الهمبريب في المدى البيك براك
إنطرح يوم غيابك تناه ..
أحكي للحلموا بيك في الزمان القديم .. في المقام الرحيم .. عن صور شالتك .. قالتك ذات سكوت ..
عن عصافير صغار .. يندهنك تجي .. و يشكرنّك تفوت ..
يشرعن في الغُنا و من جداول الشعر يغرفنّك بيوت ..
يعرشن بيك بيوت في فضا المستحيل ..
يمرُقنك قمر ليلن الكان طويل .. يسترنبك خفوت .. ما انعرف ليهو راي ..
يرقصن بي وراي ..
حين اغنيك براي ..
و احيا بيكا و اموت ..
بلمحك في نخيل ما انستر ذات سبيط .. لا انكسر لي هبوب لا فتر من تعب ..
بسمعك دندنات سارية بين العصب ..
لحنك البشتهي و صوتك المن دهب ..
طلعتك في سماي .. وقفتك عيد غُناي .. لهفتي الدون سبب ..
بلمحك في الشمس حين تهم بالشروق ..
في الكلام و الهمس حشرجات الحُلوق ..
في شجار النفس للقليب الشفوق ..
في الغُنا المُنحبس هسه كيف المروق ..
هل تصدق يروق ..
الزمان العكر ... و المكان السكر بي إحتواءك يفوق .. !
هل تظن البلاد الهدت خطوتك لي دروب السفر .. تستحقك تجي و تلقى فيك مصلحه ؟
تستحقك تطوف بين زواياها تسمع غُناك الشجي و حسك الما انمحى .. !
دابا نادت عليك و اندفق حنها و إحتياجك صحى ؟
مُش دي ياها القبيل قلبك الكان كتيل أهدتو المشرحه ..
و جرّحت فيك كتير ماها قايلة الزمان بغيابك يدور يهزما و يجرحا ..
و غايتو ما عافيه ليك يا بلد هجرتو و لعنة الذكريات و الفراق الطويل ..
و الليالي القدُر نرتجيهن صباح .. نلقى ليل عاقبو ليل ..
ياهو طبعك قديم هسة وكت الحساب لي شنو روّح شليل .. ؟
يا حبيبي الودود سيبنا من الكلام و أنسى كُلّ العنا ..
و دام قليبك معاي ..
خطوتك ضُل خُطاي ..
فيك بحب الورود و الشموع و الغُنا ..
و بعشقك يا الحبيب
الهديتني الفرح في طبق من هنا ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق